كأهالٍ، غالبًا ما نجد أنفسنا عاجزين في مواجهة المشكلات الملحة مثل التنمر عبر الإنترنت، والمقاطعة في الصفوف، والتنمر المتكرر، والضغط الاجتماعي الذي يسبب سلوكًا خطيرًا، وغير ذلك الكثير.
نسمع في كل مكان شعارات مثل – “من المهم الحفاظ على تواصل دائم ومفتوح”، “عليك التدخل بالطريقة المناسبة” ولكن كيف يمكنك فعل ذلك حقًا؟
نحن – في مركز التنمية – نؤمن بالحديث “من الآخر”. شعارات أقل، وأدوات عملية أكثر يمكن لكل والد تطبيقها من أجل:
تعال واحصل على المعلومات والأدوات التي يجب أن يعرفها كل والد.
العدوان في الصف، التنمر عبر الإنترنت، والتعامل مع المقاطعة، والضغط الاجتماعي، والإبلاغ عن المخالفات والإبلاغ – محاضرات إلزامية للأهالي التي تسلط الضوء على الحياة الاجتماعية للأولاد والمراهقين، وتمنح اولياء الأمور أدوات عملية للحوار.
» محاضرو المركز هم موجهون كبار قضوا مئات وآلاف الساعات في توجيه الطلاب والمعلمين في مجموعة واسعة من الأعمار والمجموعات.
» يمكن عقد المحاضرات وجهًا لوجه أو عبر الزوم.
هل هناك ظاهرة عدوانية اجتماعية في صف أولادي – اهانات، واستبعاد، وربما حتى المقاطعة؟ نريد جميعًا أن يشعر أولادنا بالأمان والانتماء عند دخولهم الصف كل صباح، كيف يمكننا ضمان ذلك؟
سنحصل في المحاضرة على “لمحة” عن العالم الاجتماعي للأولاد، وسنتعرف على نموذج التنمية (متسميحيم) وسنحصل على نصائح عملية لتحفيز حس الاهتمام والتعامل مع العدوان الاجتماعي.
الشبكات الاجتماعية هي “الملعب” الجديد لأولادنا، ويجب علينا نحن الآباء أن نكون حاضرين فيه.
من أجل توجيه أولادنا في العالم “الافتراضي” وحمايتهم من الأذى، نحتاج نحن إلى أدوات تمكن من خلق الثقة والحوار المفتوح مع الأولاد فيما يتعلق بالشبكة والتحديات التي تجلبها لحياتهم (التنمر، الخصوصية والتواصل مع الأصدقاء وما إلى ذلك).
كيف يمكننا كأهالٍ أن نوقف ظاهرة القاطعة؟
واحد من كل ستة أولاد في إسرائيل يتعرض للمقاطعة. نحن كأهالٍ لدينا القدرة على التأثير ومنع المقاطعة في الصفوف لأولادنا. ولتحقيق هذه الغاية، من المهم أن نفهم آلية المقاطعة، وأن نعرف كيف نتصرف، وبنفس القدر من الأهمية – كيف لا نتصرف حتى لا نجعل الوضع أسوأ. سنتلقى في المحاضرة المعرفة والأدوات العملية التي ستسمح لنا كأهالٍ بالمساعدة في القضاء على هذه الظاهرة.
“كيف لم تخبرنا؟ عندنا كل شيء مفتوح ونتحدث عن كل شيء…”
كثير من الأولاد لا يشاركوننا عندما يتأثرون بالعدوان.
سنفهم في المحاضرة ما هي “عوائق الإبلاغ” وسنحصل على أدوات عملية لتشجيع الإبلاغ والمشاركة.
الخوف من أن ابننا سوف يجر الآخرين معه يقلق الكثير من أولياء الأمور.
نعلم جميعًا أن للأصدقاء والبيئة المباشرة تأثيرًا كبيرًا على الأولاد والمراهقين.
من المقاطعة والعدوان تجاه الآخرين إلى السلوكيات المحفوفة بالمخاطر والكحول وتحديات التواصل وإيذاء النفس – كيف نتأكد من تقوية أولادنا حتى يختاروا التصرف بشكل صحيح ويظلوا صادقين مع أنفسهم؟
سنفهم في المحاضرة ما يواجهه الأولاد وسنحصل على أدوات عملية للخطاب تساعدهم في التعامل مع ظاهرة الضغط الاجتماعي.
في ورشة مشتركة للأهل والأولاد، سنتعرف على نموذج متسميحيم ونغوص في محادثة حميمة بين الأهل والأولاد سنجد فيها معًا نقطة التنمية في كل واحد منا.
تضمن الفعالية:
» تقام فعالية متسميحيم للأهالي والأولاد في إطار تربوي بمشاركة الطاقم (المدرسة أو الأطر غير المنهجية).
تريد معرفة المزيد?
41%
من الطلاب يتعرضون للعدوان والعنف خاصة من أصدقائهم
(استطلاع Mind the gap 2020)
77%
من الطلاب يقولون إن نسبة الاحتمال للابلاغ من قبل الطلاب عن إصابة طالب الذي يعاني هي بنسبة منخفضة أو متوسطة.
(استطلاع Mind the gap 2020)
25%
من الشباب كانت لهم تجربة عنف وعدوان عبر شبكة الإنترنت. و74% من بينهم تعرضوا للعنف من خلال الواتساب
(استطلاع بيزك 2019)
69%
من أبناء الشبيبه يعتقدون أن الذين يتصرفون بعنف وتنمر عبر شبكة الإنترنت أو يقومون بالتشهير مقبولون اجتماعيا.
(استطلاع بيزك 2019)
انضم إلى القائمة البريدية
WhatsApp us